وما ان تتصفح مواقع التواصل الاجتماعي حتى تنهال عليك الفديوهات والمنشورات غير المفيدة والعجيب ان الاغلب بدأ يفضل متابعة شخصيات زائقة ولا تملك اي تحصيل علمي او اكاديمي.
هناك من بدأ يقلل من شأن شخصيته من اجل اقتناص الشهرة على مواقع التواصل ونرى هناك من يقلد صوت نباح الكلاب او من يرقص او يتكلم كلمات بذيئة وتصل متابعتها بالالاف على عكس المحتوى الهادف.
وهذا يعد ترويج للتفاهة والتافهين بشكل مباشر او بشكل غير مباشر من قبل السذج من القوم وهذا يدل على مدى تراجع الوعي المعرفي للمجتمع وسؤال الاهم الذي يراود النخبة من المثقفين هو لماذا لا يقرأ الشباب او بقية المجتمع المحتوى الهادف للكتاب والصحفيين والباحثين ويلجأ الجهمور الى شخصيات الشهرة الزائفة هل اصبحت اكثر تأثيرا من النخب العلمية والاكاديمية بالتأكيد الاجابة ؟ لا لكن استغلال الطبقات الهشة من الجمهور تحت تأثير سد الفراغ واستماله العاطفة.
غياب الرقابة على المحتوى في مواقع التواصل وعدم محاسبة اصحاب الصفحات التي تبث المحتوى الهابط والذي يبث الكراهية والاشاعة وجر الجمهور للمشاجرة بالتعليقات بطرح مواضيع حساسة لها مآرب دنيئة.
ان العمل الاهم هو اصلاح المنظمومة الاجتماعية لان السبيل الوحيد لجر غطاء عن شخصيات الشهرة وصفحات الكراهية حيث كلما ازداد وعي الجماهير كلما قل الاهتمام بالمحتوى الهابط.
هناك من بدأ يقلل من شأن شخصيته من اجل اقتناص الشهرة على مواقع التواصل ونرى هناك من يقلد صوت نباح الكلاب او من يرقص او يتكلم كلمات بذيئة وتصل متابعتها بالالاف على عكس المحتوى الهادف.
وهذا يعد ترويج للتفاهة والتافهين بشكل مباشر او بشكل غير مباشر من قبل السذج من القوم وهذا يدل على مدى تراجع الوعي المعرفي للمجتمع وسؤال الاهم الذي يراود النخبة من المثقفين هو لماذا لا يقرأ الشباب او بقية المجتمع المحتوى الهادف للكتاب والصحفيين والباحثين ويلجأ الجهمور الى شخصيات الشهرة الزائفة هل اصبحت اكثر تأثيرا من النخب العلمية والاكاديمية بالتأكيد الاجابة ؟ لا لكن استغلال الطبقات الهشة من الجمهور تحت تأثير سد الفراغ واستماله العاطفة.
غياب الرقابة على المحتوى في مواقع التواصل وعدم محاسبة اصحاب الصفحات التي تبث المحتوى الهابط والذي يبث الكراهية والاشاعة وجر الجمهور للمشاجرة بالتعليقات بطرح مواضيع حساسة لها مآرب دنيئة.
ان العمل الاهم هو اصلاح المنظمومة الاجتماعية لان السبيل الوحيد لجر غطاء عن شخصيات الشهرة وصفحات الكراهية حيث كلما ازداد وعي الجماهير كلما قل الاهتمام بالمحتوى الهابط.
إرسال تعليق