ناشد مساعد العميد للشؤون الأكاديمية في كلية التربية الأساسية بالهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب أ.د. عبدالله الغصاب مجلس الوزراء النظر في خطة وزارة التعليم واستعداداتها للعام الدراسي الجديد واستمرار تطبيق التعليم الإلكتروني في مؤسسات التعليم العام والجامعي، خاصة مع إعلان وزارة الصحة عن رصد المتحور الجديد لفيروس كورونا “إي جي 5″، والذي وضعتها منظمة الصحة العالمية تحت مراقبتها، “وأشارت إلى أن التأثير المحتمل لطفرات المتحوّر الجديد لا يزال غير معروف ويتم تقييمه بدقة”.
وجدد الغصاب مطالباته لمسؤولي وزارة التعليم في تصريح صحافي: وضع التعليم الإلكتروني والاونلاين ضمن أولويات الوزارة في خطتهم الاستراتيجية للعام الدراسي الجديد، مشدداً انه من الضروري استمرار تطبيق التعليم الإلكتروني والاونلاين في مؤسسات التعليمية، وضعهما ضمن خطة وزارة التعليم للعام الدراسي القادم 2024/2023، خاصة بعد أن أصبح سلاح فعال في مواجهة أي طارئ أو حادث وإثبات نجاح التجربة خلال الأعوام الماضية لجائحة كورونا.
وأشار الغصاب إلى أن معظم الجامعات الدولية والإقليمية والخليجية والعربية وضعت ضمن أولوياتها ومناهجها ومقرراتها الدراسية وفي صحف التخرج برامج التعليم الإلكتروني، وذلك لتيسير العملية التعليمية ولضمان استمرار التعليم بشكل منتظم، وعدم تأثره بأي طارئ أو حادث قد يطرأ ويؤدي إلى توقف التعليم.
وأكد الغصاب أهمية استخدام التعليم الإلكتروني في المقررات الجامعية والمناهج الدراسية للارتقاء بالمنظومة التعليمية، مشددا أن دعم تطبيق التعليم الإلكتروني واجب على كل مسؤول لمواكبة المؤسسات والجامعات الدولية وتطبيق نظم التعليم الحديثة، وأيضا لمواجهة أي مشكلة أو ظروف صحية تتطلب اللجوء إلى التعليم الإلكتروني.
وشدد على ضرورة تعاون الجميع والاهتمام بالصحة العامة والنظافة وتطبيق والارشادات الوقائية لوزارة الصحة للقضاء على أي ميكروبات أو فيروسات أولا فأول، بالإضافة إلى نشر ثقافة الوعي وإقامة البرامج التثقيفية بالتعاون مع وزارة الإعلام ووسائل الإعلام والصحافة لتوعية للطلبة والوقاية من الفيروسات.
وجدد الغصاب مطالباته لمسؤولي وزارة التعليم في تصريح صحافي: وضع التعليم الإلكتروني والاونلاين ضمن أولويات الوزارة في خطتهم الاستراتيجية للعام الدراسي الجديد، مشدداً انه من الضروري استمرار تطبيق التعليم الإلكتروني والاونلاين في مؤسسات التعليمية، وضعهما ضمن خطة وزارة التعليم للعام الدراسي القادم 2024/2023، خاصة بعد أن أصبح سلاح فعال في مواجهة أي طارئ أو حادث وإثبات نجاح التجربة خلال الأعوام الماضية لجائحة كورونا.
وأشار الغصاب إلى أن معظم الجامعات الدولية والإقليمية والخليجية والعربية وضعت ضمن أولوياتها ومناهجها ومقرراتها الدراسية وفي صحف التخرج برامج التعليم الإلكتروني، وذلك لتيسير العملية التعليمية ولضمان استمرار التعليم بشكل منتظم، وعدم تأثره بأي طارئ أو حادث قد يطرأ ويؤدي إلى توقف التعليم.
وأكد الغصاب أهمية استخدام التعليم الإلكتروني في المقررات الجامعية والمناهج الدراسية للارتقاء بالمنظومة التعليمية، مشددا أن دعم تطبيق التعليم الإلكتروني واجب على كل مسؤول لمواكبة المؤسسات والجامعات الدولية وتطبيق نظم التعليم الحديثة، وأيضا لمواجهة أي مشكلة أو ظروف صحية تتطلب اللجوء إلى التعليم الإلكتروني.
وشدد على ضرورة تعاون الجميع والاهتمام بالصحة العامة والنظافة وتطبيق والارشادات الوقائية لوزارة الصحة للقضاء على أي ميكروبات أو فيروسات أولا فأول، بالإضافة إلى نشر ثقافة الوعي وإقامة البرامج التثقيفية بالتعاون مع وزارة الإعلام ووسائل الإعلام والصحافة لتوعية للطلبة والوقاية من الفيروسات.
إرسال تعليق