إذا ما أمعنا النظر ودققنا البحث لإيجاد مفهوم السعادة فإننا نجدها فى مسببات كثيرة وربما تكون فيه من مرمى أبصارنا ولكننا سواء بقصد أو لا نتغافل عن رؤيتها ....
فرضا الله سبحانه وتعالى هو كنز السعادة الحقيقي لأنه يكافئ العبد الراضي بنعمة القانع بعطاياه بل ويزيده أضعافا لقاء قناعته وكوعده الكريم
" لئن شكرتم لأزيدنكم "
وأيضا تكمن السعادة فى العطاء ومساعدة الغير حيث حينما تبسط اليد العليا بالخير تمتلئ خيرا يوما ما ويرد لها الجميل وكما يقال مغبوط هو العطاء أكثر من الأخذ
والسعادة أيضا تكمن فى تسامح الأعداء والثقة بأن من لا ينتقم بيده ويترك النقمة لإله السماء فحينئذ سيكون الرادع أقوى والانتقام أشد فمن ذا الذي يستطيع الوقوف أمام وجه القدير حاشا ،،،
فمن بحث عن السعادة حتما سيجدها أليست الخليقة كلها عند رؤيتها والتأمل في بديع مخلوقاتها كفيلة بإسعاد النفس وبهجة العيون ؟!!
فرضا الله سبحانه وتعالى هو كنز السعادة الحقيقي لأنه يكافئ العبد الراضي بنعمة القانع بعطاياه بل ويزيده أضعافا لقاء قناعته وكوعده الكريم
" لئن شكرتم لأزيدنكم "
وأيضا تكمن السعادة فى العطاء ومساعدة الغير حيث حينما تبسط اليد العليا بالخير تمتلئ خيرا يوما ما ويرد لها الجميل وكما يقال مغبوط هو العطاء أكثر من الأخذ
والسعادة أيضا تكمن فى تسامح الأعداء والثقة بأن من لا ينتقم بيده ويترك النقمة لإله السماء فحينئذ سيكون الرادع أقوى والانتقام أشد فمن ذا الذي يستطيع الوقوف أمام وجه القدير حاشا ،،،
فمن بحث عن السعادة حتما سيجدها أليست الخليقة كلها عند رؤيتها والتأمل في بديع مخلوقاتها كفيلة بإسعاد النفس وبهجة العيون ؟!!
إرسال تعليق