...سبق لي في طرح وجهة نضري ان استنتجت نحن كعراقيين موزعين في مايخص مستقبل بلدنا
الى
١.يائس من تحسن الحال فهاجر قسم كبير منهم و بقت عينه على العراق يعرب عن سخطه في وسائل التواصل الاجتماعي والبقيه التي لم تغادر لا تقبل ولا تتقبل ماجرى من تهشيم لبنية المجتمع العراقي
٢. قسم تجرع الخيبه ورغم هذا مازال يحلم و يبتدع املا جديدا مهما كان بسيطا او غريبا
٣. وقسم خنوع و مرتشي ..
وهم منتسبي الدوله من قوات مسلحه وموظفين و متقاعدين انحسر كل همهم باستمرار استلامهم لمرتباتهم
و هناك فئه كبيره تنمو و تتكاثر الا و هم الشباب الذين لم يتجاوز ٢٥ عام من فتيه وفتيات وهم الأخطر والأكثر اندفاع للتقدم والتصريح بما يتمنوه لمستقبلهم
و ما لا يستطيع الحكام أن يفكروا به ان الشباب سيكونون القنبله التي ستجعل عاليها سافلها مهما حاولو كتمها واسكاتها فهي هادره ومدها يتجدد مع القمر في ١٤ عشر من عمره البهي
...
ومازال هناك المؤثر الخارجي الذي صممه الاحتلال في الولاء لعقيده وطائفه عابره للحدود وهي بالتاكيد امريكيه التصميم
و لكن
ما لم يتوقعه احد ربط مصير العراق بالولي الفقيه محتوم عليه بالفشل وستاتي رياح الحريه من الشرق حين يتمكن شباب (مهسا اميني) من رمي العمامه بالطماطم
كما حدث في تركيا بعد ال ح ع الاولى.
على الرغم من عيدان ورافعات المشانق البشريه مفخرة الاسلام الديني السني و الشيعي
امام عالم سبقهم بالفكر ب ١٢٥٠ سنه
و حينها على من ركب مع المحتل ان يبحث عن طوق نجاة و لن يحصل عليها
الى
١.يائس من تحسن الحال فهاجر قسم كبير منهم و بقت عينه على العراق يعرب عن سخطه في وسائل التواصل الاجتماعي والبقيه التي لم تغادر لا تقبل ولا تتقبل ماجرى من تهشيم لبنية المجتمع العراقي
٢. قسم تجرع الخيبه ورغم هذا مازال يحلم و يبتدع املا جديدا مهما كان بسيطا او غريبا
٣. وقسم خنوع و مرتشي ..
وهم منتسبي الدوله من قوات مسلحه وموظفين و متقاعدين انحسر كل همهم باستمرار استلامهم لمرتباتهم
و هناك فئه كبيره تنمو و تتكاثر الا و هم الشباب الذين لم يتجاوز ٢٥ عام من فتيه وفتيات وهم الأخطر والأكثر اندفاع للتقدم والتصريح بما يتمنوه لمستقبلهم
و ما لا يستطيع الحكام أن يفكروا به ان الشباب سيكونون القنبله التي ستجعل عاليها سافلها مهما حاولو كتمها واسكاتها فهي هادره ومدها يتجدد مع القمر في ١٤ عشر من عمره البهي
...
ومازال هناك المؤثر الخارجي الذي صممه الاحتلال في الولاء لعقيده وطائفه عابره للحدود وهي بالتاكيد امريكيه التصميم
و لكن
ما لم يتوقعه احد ربط مصير العراق بالولي الفقيه محتوم عليه بالفشل وستاتي رياح الحريه من الشرق حين يتمكن شباب (مهسا اميني) من رمي العمامه بالطماطم
كما حدث في تركيا بعد ال ح ع الاولى.
على الرغم من عيدان ورافعات المشانق البشريه مفخرة الاسلام الديني السني و الشيعي
امام عالم سبقهم بالفكر ب ١٢٥٠ سنه
و حينها على من ركب مع المحتل ان يبحث عن طوق نجاة و لن يحصل عليها
إرسال تعليق