للحياة معاني كثيرة منها السلبية والايجابية وان الامل هو احدى هذه الصفات الرائعة
ليجمل الانسان بها مسيرة حياته.
أجمل رسم لبناء جسر هندسي يقوم به الانسان بعد شعوره بالاحباط او قد مر بتجربة فشل فيها فيقوم برسم ذلك الشعاع المنير الذي من خلاله يرسم طريق اخر في حياته مهما كان ذلك الشعاع ضئيل او صغر حجمه الا انه يفتح له افاق واسعة وجديدة.
لولا وجود الامل في الله لعاش الانسان مظلوم وان ارادة الله سبحان وتعالى قادر على أن يغلق لنا طريقاًومن الممكن ان تكون لدينا قناعة مطلقة به بأنه خيرا، ولكن هو ليس بصالحنا وليس لنا به خيرًا وبإرادته ان يغلق لنا هذا طريق ويفتح لنا طريقاً اخر ...
ان صور الامل في حياة الانبياء تنوعت وصورها كثييرة وماكانوا يعانون من تعذيب وصد الناس لهم، ولكل منهما امتلك قصة مختلفة صورها القرآن الكريم فلولا ايمانهم بالله وعقيدتهم واملهم بأن يصلحوا البشر بهذه الرسائل المستبشرة لما ثبتوا واصروا على استمرارهم عليها ولم يقنطون من رحمته الله ولم ييأسوا وكان الامل رفيقهم .
لهذا توالت الرسل والانبياء ليصلوا بنا الى بر الامان ونشر رسالتهم وايمانهم المتين
الثابت والراسخ بوجود خالق عظيم هو الله.
كان الامل لم يفارق رسولنا الكريم محمد صل الله عليه وسلم والذي ظهر في صورة الانشراح(الم نشرح لك صدرك) فلم يقنط من رحمته بالرغم من كل الاذى والضر وشتى انواع التعذيب الذي ألحق به هو واصحابه ومن أمن به في مواجهة طواغيت الشرك وعبدة الاوثان، ولكن كانت عقيدته بالله كبيرة وليس لها حدود ومن معه ايضا فتمسكوا بحبل الله واحساسهم في الامل بالله موجود فهو وكيلهم ونعمة النصير ..
فالامل موجود من حولنا في الحياة وبالرغم من وجود المواقف التي تؤدي الى اليأس
من الممكن ان يضع الانسان نفسه بالانغماس في بعض الافكار التي تمده بنفحة من الامل بأن يحلم ويفكر بعبارات ايجابية ويكررها دائماً ويضعها في مخيلته فهذا يساعده على كسب طاقة ايجابية في تفكيره و تبدأ افكاره ببث الامل ويتخطى الافكار السلبية من اجل تحقيق الهدف والامل والسعادة.
الامل هو الرجاء ونستخدمه بكثير من الامور التي نستبعد الحصول عليها فمثلًا ان نجمع
المال حتى تكون من قوة الدافع وقوة الارادة لكي نبلغ مقصدنا لنصل الى اهدافنا بعدة طرق الارادة والتفكير والطاقة الذهنية وخلق مسارات تعكسها هذه الطاقة
على الانسان وان لايبقى ضحية ظروف معينة فيصبح فاشل يجب عليه ان يصبح نتائج قراراته وافكاره وان يصبح ذو قيمة ولا يستسلم لقرارات خاطئة فهذا هو الذي سوف يرسم حياته فلا تسمح لنفسك ان تكون مثل السمك الميت يسبح مع التيار
هناك عدة نصائح للذي يفقد الامل ولكن يبحث على شعاع لبصيص امل
* الايمان بالله سبحانه وتعالى
* اطلب المساعدة من اشخاص ايجابيين لهم تجارب جيدة في الحياة
* وابتعد عن الاشخاص السلبيين والمحبطين
* يجب الابتعاد عن الكبرياء الذي بعض من الاشخاص تعلم او تربى عليه ربنا بعث الرسل لترشد من في الارض
* علمتني الحياة انه يجب علينا ان نجعل من قلوبنا بيوتاً ابوابها السعادة
واذا مُنحنا العطاء لا ننتظر الرد
ليجمل الانسان بها مسيرة حياته.
أجمل رسم لبناء جسر هندسي يقوم به الانسان بعد شعوره بالاحباط او قد مر بتجربة فشل فيها فيقوم برسم ذلك الشعاع المنير الذي من خلاله يرسم طريق اخر في حياته مهما كان ذلك الشعاع ضئيل او صغر حجمه الا انه يفتح له افاق واسعة وجديدة.
لولا وجود الامل في الله لعاش الانسان مظلوم وان ارادة الله سبحان وتعالى قادر على أن يغلق لنا طريقاًومن الممكن ان تكون لدينا قناعة مطلقة به بأنه خيرا، ولكن هو ليس بصالحنا وليس لنا به خيرًا وبإرادته ان يغلق لنا هذا طريق ويفتح لنا طريقاً اخر ...
ان صور الامل في حياة الانبياء تنوعت وصورها كثييرة وماكانوا يعانون من تعذيب وصد الناس لهم، ولكل منهما امتلك قصة مختلفة صورها القرآن الكريم فلولا ايمانهم بالله وعقيدتهم واملهم بأن يصلحوا البشر بهذه الرسائل المستبشرة لما ثبتوا واصروا على استمرارهم عليها ولم يقنطون من رحمته الله ولم ييأسوا وكان الامل رفيقهم .
لهذا توالت الرسل والانبياء ليصلوا بنا الى بر الامان ونشر رسالتهم وايمانهم المتين
الثابت والراسخ بوجود خالق عظيم هو الله.
كان الامل لم يفارق رسولنا الكريم محمد صل الله عليه وسلم والذي ظهر في صورة الانشراح(الم نشرح لك صدرك) فلم يقنط من رحمته بالرغم من كل الاذى والضر وشتى انواع التعذيب الذي ألحق به هو واصحابه ومن أمن به في مواجهة طواغيت الشرك وعبدة الاوثان، ولكن كانت عقيدته بالله كبيرة وليس لها حدود ومن معه ايضا فتمسكوا بحبل الله واحساسهم في الامل بالله موجود فهو وكيلهم ونعمة النصير ..
فالامل موجود من حولنا في الحياة وبالرغم من وجود المواقف التي تؤدي الى اليأس
من الممكن ان يضع الانسان نفسه بالانغماس في بعض الافكار التي تمده بنفحة من الامل بأن يحلم ويفكر بعبارات ايجابية ويكررها دائماً ويضعها في مخيلته فهذا يساعده على كسب طاقة ايجابية في تفكيره و تبدأ افكاره ببث الامل ويتخطى الافكار السلبية من اجل تحقيق الهدف والامل والسعادة.
الامل هو الرجاء ونستخدمه بكثير من الامور التي نستبعد الحصول عليها فمثلًا ان نجمع
المال حتى تكون من قوة الدافع وقوة الارادة لكي نبلغ مقصدنا لنصل الى اهدافنا بعدة طرق الارادة والتفكير والطاقة الذهنية وخلق مسارات تعكسها هذه الطاقة
على الانسان وان لايبقى ضحية ظروف معينة فيصبح فاشل يجب عليه ان يصبح نتائج قراراته وافكاره وان يصبح ذو قيمة ولا يستسلم لقرارات خاطئة فهذا هو الذي سوف يرسم حياته فلا تسمح لنفسك ان تكون مثل السمك الميت يسبح مع التيار
هناك عدة نصائح للذي يفقد الامل ولكن يبحث على شعاع لبصيص امل
* الايمان بالله سبحانه وتعالى
* اطلب المساعدة من اشخاص ايجابيين لهم تجارب جيدة في الحياة
* وابتعد عن الاشخاص السلبيين والمحبطين
* يجب الابتعاد عن الكبرياء الذي بعض من الاشخاص تعلم او تربى عليه ربنا بعث الرسل لترشد من في الارض
* علمتني الحياة انه يجب علينا ان نجعل من قلوبنا بيوتاً ابوابها السعادة
واذا مُنحنا العطاء لا ننتظر الرد
إرسال تعليق