مهمة تبدو غير مستحيلة لريال مدريد عند مواجهة أتلتيكو في ديربي العاصمة، في ظل غياب المهاجم الفرنسي كريم بنزيما، أحد أهم أعمدة الفريق الرئيسية.. الذي بدونه لعب الميرينجي 26 مباراة حقق 16 انتصارًا و4 تعادلات و6 هزائم.
وكان بنزيما قد شعر بتعب في ركبته اليمنى خلال مواجهة سيلتك في دوري الأبطال وبدا أن الأمور لا تسير على ما يرام، وبالفعل تم تشخيص تعرضه لإصابة مزدوجة في العضلات والركبة اليمنى، ومن المرجح أن يعود الفرنسي إلى الفريق بعد التوقف الدولي في الثاني من تشرين أول المقبل أمام أوساسونا.
وتمكن الريال حتى الآن من البقاء بدون بنزيما بفضل تألق الأوروجوائي فيدي فالفيردي والبرازيلي رودريجو جويس، فضلاً عن ارتفاع مستوى فينيسيوس جونيور ليتفوق على نفسه بعد الأداء الأسطوري الذي قدمه الموسم الماضي.
وكان آخر لقاء يخوضه الريال بدون بنزيما الموسم الماضي هو ديربي مدريد وبعد ضمان الريال الفوز بالليجا وبعد أيام معدودة من بلوغ نهائي التشامبيونز عقب ريمونتادا تاريخية أخرى. أجرى الإيطالي كارلو أنشيلوتي تغييرات على نطاق واسع وخسر الميرينجي بهدف نظيف.
أن عامل الدافع سيكون مختلفا تماما غدا الأحد وسيكون تحديا قويا بالنسبة لريال مدريد في غياب بنزيمة ولزملائه الذين سيعملون بالتأكيد على تأكيد عدم تأثرهم بغيابه.
وكان أنشيلوتي قد كشف منذ اللحظة الأولى في فترة الإعداد للموسم، والتي انضم إليها بنزيمة متأخرا بعض الشيء، أن خياره الأول لتعويض عدم وجود الفرنسي سيكون الدفع بالبلجيكي إيدين هازارد كمهاجم وهمي، في محاولة لإعادة اللاعب إلى أجواء المباريات بعد توالي الإصابات عليه خلال الأعوام الثلاثة الماضية منذ وصوله ريال مدريد، واستعادة بريق أحد أفضل لاعبي العالم.
ونظرا لسيطرة فينيسيوس المحكمة على الجبهة اليسرى، ابتعد هازارد عن مركزه الأصلي، ما دفع أنشيلوتي للبحث عن بدائل لكن الأمر لم ينجح رغم أنه سجل هدفا وصنع آخر أمام سيلتك، إلا أنه لا يزال أبعد ما يكون عن الاستمرارية ولعب فقط 158 دقيقة منذ بداية الموسم.
ويظهر في نفس مركزه أحيانا المتألق رودريجو رغم أنه يفضل اللعب في الناحية اليمنى ويمتلك حسا تهديفيا عاليا، حتى لو لم يحصل على دقائق كثيرة هذا الموسم. وقد تألق البرازيلي أمام مايوركا بهدف رائع حين تلاعب بدفاع المنافس داخل منطقة جزاءه، فضلاً عن صناعته لهدف آخر.
وكان بنزيما قد شعر بتعب في ركبته اليمنى خلال مواجهة سيلتك في دوري الأبطال وبدا أن الأمور لا تسير على ما يرام، وبالفعل تم تشخيص تعرضه لإصابة مزدوجة في العضلات والركبة اليمنى، ومن المرجح أن يعود الفرنسي إلى الفريق بعد التوقف الدولي في الثاني من تشرين أول المقبل أمام أوساسونا.
وتمكن الريال حتى الآن من البقاء بدون بنزيما بفضل تألق الأوروجوائي فيدي فالفيردي والبرازيلي رودريجو جويس، فضلاً عن ارتفاع مستوى فينيسيوس جونيور ليتفوق على نفسه بعد الأداء الأسطوري الذي قدمه الموسم الماضي.
وكان آخر لقاء يخوضه الريال بدون بنزيما الموسم الماضي هو ديربي مدريد وبعد ضمان الريال الفوز بالليجا وبعد أيام معدودة من بلوغ نهائي التشامبيونز عقب ريمونتادا تاريخية أخرى. أجرى الإيطالي كارلو أنشيلوتي تغييرات على نطاق واسع وخسر الميرينجي بهدف نظيف.
أن عامل الدافع سيكون مختلفا تماما غدا الأحد وسيكون تحديا قويا بالنسبة لريال مدريد في غياب بنزيمة ولزملائه الذين سيعملون بالتأكيد على تأكيد عدم تأثرهم بغيابه.
وكان أنشيلوتي قد كشف منذ اللحظة الأولى في فترة الإعداد للموسم، والتي انضم إليها بنزيمة متأخرا بعض الشيء، أن خياره الأول لتعويض عدم وجود الفرنسي سيكون الدفع بالبلجيكي إيدين هازارد كمهاجم وهمي، في محاولة لإعادة اللاعب إلى أجواء المباريات بعد توالي الإصابات عليه خلال الأعوام الثلاثة الماضية منذ وصوله ريال مدريد، واستعادة بريق أحد أفضل لاعبي العالم.
ونظرا لسيطرة فينيسيوس المحكمة على الجبهة اليسرى، ابتعد هازارد عن مركزه الأصلي، ما دفع أنشيلوتي للبحث عن بدائل لكن الأمر لم ينجح رغم أنه سجل هدفا وصنع آخر أمام سيلتك، إلا أنه لا يزال أبعد ما يكون عن الاستمرارية ولعب فقط 158 دقيقة منذ بداية الموسم.
ويظهر في نفس مركزه أحيانا المتألق رودريجو رغم أنه يفضل اللعب في الناحية اليمنى ويمتلك حسا تهديفيا عاليا، حتى لو لم يحصل على دقائق كثيرة هذا الموسم. وقد تألق البرازيلي أمام مايوركا بهدف رائع حين تلاعب بدفاع المنافس داخل منطقة جزاءه، فضلاً عن صناعته لهدف آخر.
إرسال تعليق