الصعوبات التي تواجه الكتاب والمبدعين كثيرة في مجتمعاتنا الشرقية، وتزيد تلك الصعوبات على الكاتبات والمبدعات، فنجد أن الطريق الذي تقطعه الكاتبة والمبدعة مليء بالعقبات المتنوعة، لكنها رغم ذلك تصر على المضي قدما فيه، وإثبات قدرتها على الصمود والثبات، والتمسك بموهبتها وإبداعها.
لذا كان من الضروري عرض تلك التجارب المميزة للكاتبات والمبدعات، وطريقتهن في الوصول والتقدم والنجاح، وقد صدر مؤخرا كتاب (مائة مبدعة عربية) للكاتبة الروائية والصحفية المصرية "سماح عادل"، عن دار "النخبة"، حيث جمعت فيه مائة حوار أجرتهم مع مائة من الكاتبات والمبدعات في مختلف البلدان العربية. نشرت هذه الحوارات منذ يناير 2017 وحتى مايو 2022 في موقع "كتابات" العراقي الألماني.
تتوزع المبدعات ما بين شاعرات وقاصات وروائيات وفنانات تشكيليات، ومنهن ما جمعت أكثر من مجال للإبداع. كما تتنوع أعمارهن وتجاربهن الإبداعية، وقد تم ترتيب الحوارات وفق الأبجدية بحسب أسماء المبدعات.
تقول الكاتبة "سماح عادل" في مقدمة كتابها: "كان من أحد أحلامي العمل في مجال الصحافة الثقافية، وعمل تغطية ثقافية على مستوى واسع يمتد خارج حدود بلدي التي انتمي إليها، حلمت أن أقدم الكاتبات والكتاب، وأن أطلع على أعمالهم ونصوصهم، وأن أقدم هذه النصوص للقراء، وأن أتحاور مع الكتاب لأبرز جمال نصوصهم، ولاكتشف المزيد عن عالم الثقافة والأدب".
وقد تناولت الحوارات آراء الكاتبات حول قضايا ثقافية هامة مثل تقييمهن لأوضاع الثقافة في بلدانهم، ورأيهن في النشر الورقي، وفي النقد، وكشف الصعوبات التي تواجههن، وأمور أخرى جدلية مثل وجود اختلافات ما بين كتابات النساء وكتابات الرجال، ومثل خفوت ضوء الشعر في مقابل صعود نجم السرد.
لذا كان من الضروري عرض تلك التجارب المميزة للكاتبات والمبدعات، وطريقتهن في الوصول والتقدم والنجاح، وقد صدر مؤخرا كتاب (مائة مبدعة عربية) للكاتبة الروائية والصحفية المصرية "سماح عادل"، عن دار "النخبة"، حيث جمعت فيه مائة حوار أجرتهم مع مائة من الكاتبات والمبدعات في مختلف البلدان العربية. نشرت هذه الحوارات منذ يناير 2017 وحتى مايو 2022 في موقع "كتابات" العراقي الألماني.
تتوزع المبدعات ما بين شاعرات وقاصات وروائيات وفنانات تشكيليات، ومنهن ما جمعت أكثر من مجال للإبداع. كما تتنوع أعمارهن وتجاربهن الإبداعية، وقد تم ترتيب الحوارات وفق الأبجدية بحسب أسماء المبدعات.
تقول الكاتبة "سماح عادل" في مقدمة كتابها: "كان من أحد أحلامي العمل في مجال الصحافة الثقافية، وعمل تغطية ثقافية على مستوى واسع يمتد خارج حدود بلدي التي انتمي إليها، حلمت أن أقدم الكاتبات والكتاب، وأن أطلع على أعمالهم ونصوصهم، وأن أقدم هذه النصوص للقراء، وأن أتحاور مع الكتاب لأبرز جمال نصوصهم، ولاكتشف المزيد عن عالم الثقافة والأدب".
وقد تناولت الحوارات آراء الكاتبات حول قضايا ثقافية هامة مثل تقييمهن لأوضاع الثقافة في بلدانهم، ورأيهن في النشر الورقي، وفي النقد، وكشف الصعوبات التي تواجههن، وأمور أخرى جدلية مثل وجود اختلافات ما بين كتابات النساء وكتابات الرجال، ومثل خفوت ضوء الشعر في مقابل صعود نجم السرد.
إرسال تعليق