بقلم . صدام جلوب الٲوسي
حارَ فكري في وَصفِها
جمالٌ في جمالٍ في جمالْ
وَرامَ قَلبي وصلَها
وصاحَ شُدُّو الرِحالْ
وسارَ في جَوفِ لَيلٍ يُنادي
إنَّنَي أَعشَقُها حرامٌ أم حلال
هيَ حِسنٌ وَبَهجَةٌ
هيَ عَظَاظَةٌ وَمِثال
أسماها رَبّي جَنَّةٌ
وَتهواهى نِساءٌ ورِجال
حقاً إنَّ رَبي أعدَّها
لإصحاب اليمين
ليسَ لإصحاب الشمال
إرسال تعليق