العرق هل سيذهب الى الهاوية بدون حوار وطني؟
نعم من اجل اطماع سياسية والسلطة المطلقة لأحزاب معينه وتسويات وضغوطات سياسية بعيده كل البعد عن الواقع العراقي الذي يعيش شعب هذه البلد من ازمات وهزائز بل يعيش تحت المطحنة من اجل تسويات حزبيه لا تعني للشعب بشيئ.
هل يوجد حوار وطني يهتم لمكانة البلد بعيدا عن التدخلات الخارجية التي لا تريد الخير لهذا البلد وتود ان يبقى متخلفا ودول الجوار جميعا تسعى لذلك؟
هل هذه التظاهرات تسعى الى الاتفاق على نظام رئاسي أفضل من البرلماني بالفعل الذي فشل فشلا ذريعا في حل الازمات الفعلية لهذه البلد بل لأجل مصالحهم الشخصية نحن بالفعل ذاهبون الى الهاوية إذا سكتنا وخضعنا لسياسة الاحزاب الفاسدة.
هنالك حلول اهمها الحوار بين جميع مكونات الشعب وليس الاحزاب لكي نرتقي بواقع مشرق لا مظلم.
حوار وطني نقي بعيد عن محاصصة الاحزاب.
على الشعب ان يدرس ويحلل ويتجنب أخطاء الماضي ويبتعد ابتعاداً تاماً عن العواطف والاندفاع خلف الشعارات والتصرفات غير المدروسة.
فالمواطن سيكون الضحية إذا انجرف خلف وعود لا أساس لها ولا خطة ولا جدول والمسؤول لن يهتم سوى بمصالحه وكرسيه ومن اجل بقاءه في منصبه سيحرق الأخضر واليابس.
العراق بلد عظيم مليء بالخيرات قد يكون قبلة العالم لو كان بأيدي امينة تحرص على كرامته ومستقبله ودماء ابناءه.
وندعو من الله ان يضرب الفاسد بالفاسد ويخرج الشعب سالم معافى.
نعم من اجل اطماع سياسية والسلطة المطلقة لأحزاب معينه وتسويات وضغوطات سياسية بعيده كل البعد عن الواقع العراقي الذي يعيش شعب هذه البلد من ازمات وهزائز بل يعيش تحت المطحنة من اجل تسويات حزبيه لا تعني للشعب بشيئ.
هل يوجد حوار وطني يهتم لمكانة البلد بعيدا عن التدخلات الخارجية التي لا تريد الخير لهذا البلد وتود ان يبقى متخلفا ودول الجوار جميعا تسعى لذلك؟
هل هذه التظاهرات تسعى الى الاتفاق على نظام رئاسي أفضل من البرلماني بالفعل الذي فشل فشلا ذريعا في حل الازمات الفعلية لهذه البلد بل لأجل مصالحهم الشخصية نحن بالفعل ذاهبون الى الهاوية إذا سكتنا وخضعنا لسياسة الاحزاب الفاسدة.
هنالك حلول اهمها الحوار بين جميع مكونات الشعب وليس الاحزاب لكي نرتقي بواقع مشرق لا مظلم.
حوار وطني نقي بعيد عن محاصصة الاحزاب.
على الشعب ان يدرس ويحلل ويتجنب أخطاء الماضي ويبتعد ابتعاداً تاماً عن العواطف والاندفاع خلف الشعارات والتصرفات غير المدروسة.
فالمواطن سيكون الضحية إذا انجرف خلف وعود لا أساس لها ولا خطة ولا جدول والمسؤول لن يهتم سوى بمصالحه وكرسيه ومن اجل بقاءه في منصبه سيحرق الأخضر واليابس.
العراق بلد عظيم مليء بالخيرات قد يكون قبلة العالم لو كان بأيدي امينة تحرص على كرامته ومستقبله ودماء ابناءه.
وندعو من الله ان يضرب الفاسد بالفاسد ويخرج الشعب سالم معافى.
إرسال تعليق