مصطفى الصگبان
الشعب العراقي بين مطرقة الإطار التنسيقي والتيار الصدري،
بعد استقالة نواب الكتلة الصدرية،
وعدم تشكيل حكومة وطنية،
تخبطات في الوضع الراهن من كل القيادات السياسية الشيعية والسنية والكردية، انعدام الثقة فيما بينهم،
الخارطة السياسية في العراق وتشكيل الحكومة على اساس المكون والمذهب والاحزاب جريمة بحق العراق
الخروج النهائي من تلك الدائرة المغلقة هي الأنسب، المبادرة الحقيقه هي حل البرلمان ومن ثم الغاءه واعاده صياغة الدستور وارجاعه إلى نظام جمهوري ان كنتم تحبون بلدكم،
العراق فقد الكفائة وحنكة السياسة والمعرفة والمهنية وأتخاذ القرار الصائب المناسب في المواقف وفي اللحظة الحرجة.
إذا لا يوجد رقيب ولاحسيب فأعلموا أن الله هو الرقيب ولن يضيع عند الله حق،
إرسال تعليق