من بابل أرض الحضارات الأولى وأم العلماء والشعراء والخطباء والفنانين برز الضوء والنجم الساطع الباهر في سماء العراق ليضع بصمة الإبداع في تأريخ هذا البلد العظيم أنه الفنان التشكيلي الكبير والشامل محمد ياس الهلالي ..
من مواليد 1962- محافظة بابل ،الحلة حيث كان منذ نعومة طفولتة موهوب في عدة مجالات فنية شاملة ومتميز في نشاطاتة ..
أكمل معهد الفنون الجميلة عام 1985 بغداد ونال الدبلوم في فن النحت وفي عام 1998 أكمل البكلوريوس من جامعة بابل قسم الخزف وكذلك نال درجة الماستر من الجامعة العالمية البريطانية عام 2007 في فن النحت..
الفنان محمد الهلالي هو فنان شامل نحات من الصنف الأول ورسام وخطاط ومخرج مسرحي وممثل فقد شارك في العديد من المهرجانات الدولية والعربية وفي وزارة الثقافة والفنون العراقية له العديد من المشاركات والنشاطات ضمن نقابة الفنانين العراقيين في كافة مهرجاناتها المحلية والدولية وله عدة معارض مشتركة وشخصية في فن النحت والخط العربي والزخرفة الإسلامية والرسم والخزف حيث أقام أول معرض شخصي له في فن الزخرفة الإسلامية والخط العربي عام 1993 والمعرض الثاني للرسم عام 1994 والمعرض الثالث عام 1996 والمعرض الرابع للرسم ايضا عام 1997 على قاعة مركز شباب محافظة بابل وله عدة مشاركات فنية واسعة داخل القطر مثل إعادة رسم بوابة عشتار بابل مع بعض الفنانين العراقيين وأعمال في نصب الشهيد في كتيبة دبابات المنصور وعمل مع نقابة الفنانين العراقيين فرع محافظة الديوانية في نصب الخوذة والعلم والبندقية وشارك في العشرات من فعاليات محافظة بابل..
وأما في مجال الأخراج المسرحي فأذكر منها بشكل مختصر مسرحية الشهداء ينهظون من جديد تأليف محمد ياس الهلالي واخراج الفنان جواد كاظم عبود ومسرحية العقول البيضاء من تأليف وإخراج محمد ياس الهلالي مع نخبة من فناني طلاب إعدادية الهاشمية للبنين..
الفنان التشكيلي الكبير محمد الهلالي عضو نقابة الفنانين العراقيين المقر العام وعضو الهيئة الإدارية في جمعية الخطاطين في محافظة بابل وعضو جمعية الفنانيين التشكيلين العراقيين وعضو نقابة المعلمين في محافظة بابل..
يسعى الفنان التشكيلي الكبير محمد الهلالي الى تطوير فن النحت والخط والزخرفة والرسم في بلده العراق وإظهار الوجه الثقافي الإبداعي العراقي الزاهر الى العالم ومكانة العراق في تاريخ الفنون والمعمار والرسم منذ آلاف السنين ..
وفي نهاية مقالي أتمنى التوفيق والنجاح الدائم لهذا الضوء اللامع من بابل حمورابي ونبوخذ نصر والشكر الجزيل لحضرة الأستاذ الفنان التشكيلي الشامل المبدع الكبير محمد ياس الهلالي .
من مواليد 1962- محافظة بابل ،الحلة حيث كان منذ نعومة طفولتة موهوب في عدة مجالات فنية شاملة ومتميز في نشاطاتة ..
أكمل معهد الفنون الجميلة عام 1985 بغداد ونال الدبلوم في فن النحت وفي عام 1998 أكمل البكلوريوس من جامعة بابل قسم الخزف وكذلك نال درجة الماستر من الجامعة العالمية البريطانية عام 2007 في فن النحت..
الفنان محمد الهلالي هو فنان شامل نحات من الصنف الأول ورسام وخطاط ومخرج مسرحي وممثل فقد شارك في العديد من المهرجانات الدولية والعربية وفي وزارة الثقافة والفنون العراقية له العديد من المشاركات والنشاطات ضمن نقابة الفنانين العراقيين في كافة مهرجاناتها المحلية والدولية وله عدة معارض مشتركة وشخصية في فن النحت والخط العربي والزخرفة الإسلامية والرسم والخزف حيث أقام أول معرض شخصي له في فن الزخرفة الإسلامية والخط العربي عام 1993 والمعرض الثاني للرسم عام 1994 والمعرض الثالث عام 1996 والمعرض الرابع للرسم ايضا عام 1997 على قاعة مركز شباب محافظة بابل وله عدة مشاركات فنية واسعة داخل القطر مثل إعادة رسم بوابة عشتار بابل مع بعض الفنانين العراقيين وأعمال في نصب الشهيد في كتيبة دبابات المنصور وعمل مع نقابة الفنانين العراقيين فرع محافظة الديوانية في نصب الخوذة والعلم والبندقية وشارك في العشرات من فعاليات محافظة بابل..
وأما في مجال الأخراج المسرحي فأذكر منها بشكل مختصر مسرحية الشهداء ينهظون من جديد تأليف محمد ياس الهلالي واخراج الفنان جواد كاظم عبود ومسرحية العقول البيضاء من تأليف وإخراج محمد ياس الهلالي مع نخبة من فناني طلاب إعدادية الهاشمية للبنين..
الفنان التشكيلي الكبير محمد الهلالي عضو نقابة الفنانين العراقيين المقر العام وعضو الهيئة الإدارية في جمعية الخطاطين في محافظة بابل وعضو جمعية الفنانيين التشكيلين العراقيين وعضو نقابة المعلمين في محافظة بابل..
يسعى الفنان التشكيلي الكبير محمد الهلالي الى تطوير فن النحت والخط والزخرفة والرسم في بلده العراق وإظهار الوجه الثقافي الإبداعي العراقي الزاهر الى العالم ومكانة العراق في تاريخ الفنون والمعمار والرسم منذ آلاف السنين ..
وفي نهاية مقالي أتمنى التوفيق والنجاح الدائم لهذا الضوء اللامع من بابل حمورابي ونبوخذ نصر والشكر الجزيل لحضرة الأستاذ الفنان التشكيلي الشامل المبدع الكبير محمد ياس الهلالي .
إرسال تعليق