جدلية التخفي والتجلي فلسفة جديدة انتهجتها اغلب السياسات الحالية وهي التي كانت تطرح وتتداول عند اختيار نهج قديم يتوارى فيه الفلاسفه عند حدوث هجوم مباغت لدى إحد الازمنة الماضية لكن في طريقة النهج السياسي الان تتوارى الشخوص تارة وتظهر تارة أخرى في الرؤية الفلسفية السياسية الحالية بوجود معاينة للتشبث أو التخلي أولا ربما تعمل على تصوير صورة ثورية وتعتبر النظرية الراعية لبنية المواقف السياسية هذا ما يقودنا إلى أسئلة حوارية تعلق في أذهان العامة والخاصة وهي ما يفسر الوضع الراهن الحالي
نجد أن إلشعارات التي رددت منذ اليوم الأول من الاعتصام كانت تشهد تصاعد وتيرة التغير في العملية السياسية وتندد بالإصلاح والتغيير والنقل من نظام برلماني إلى رئاسي ولو نفترض جدلا إذا تمت الموافقة عليها
كيف سيتم تغيير وتعديل المواد الدستورية واغلب قوانينها تحتاج الى اعادة صياغة ولربما تعود تلك السياسات الى قلب العملية السياسية من مجلس برلماني وتعدد الأعضاء ومكونات حكم جمهوري او رئاسي
وهل ستطرح هذه المطالبات وتشير بتغيير النظام وما هو موقف التيار من هكذا مطالبات وهذا ما تم التوافق عليه منذ عام 2005 أن يكون رئيس الجمهورية كردي ورئيس البرلمان سني ربما لايخدم اغلب المصالح وبقية الأعضاء من مكونات متعددة خاصة وانه ما يدور في الساحة حاليا هو بعيد كل البعد عن العملية السياسية وخارجها و اغلب العمليات تقع على عاتق رئيس الوزارء والبرلمان وما هي الخيارات لرئيس كموقف فقط ملاحظ ومنفذ على اعتبار انه رئيس الجمهورية تشريعي فقط وحامي الدستور والسؤال الآخر هل سيكون النظام او سيتحول النظام من برلماني إلى رئاسي ومن سيتم اختياره وسيتولى الرئاسة بتوافق الأطراف عليه وهل سيقود إلى خلافات كبيرة ومن الذي ستراه الشيعة كفوءا في اختيار هذا المنصب الاعتبار في عام 2005 شكله أو شكله فالحكومة الفدرالية في الدستور العراقي منعطف تاريخي للدول العراقية بالمرتبة الأولى التي ما زالت قصدي هذه المهمة في بدايتها وهل سوف تتصاعد تدريجيا ومستقبلا تترك تأثيرا كبيرا على تاريخ العراق وهل ستكون منظمة النظام الإقليمي من فيدرالية عراقية وليدة حملت في طياتها الكثير من النقاشات وصراعات تحول بين الحكومة والسيادة
إذا نعود إلى فكرة الأولى هي جذب مابين الخفاء والتجلي
اما الان بدأت خطابات وحوارات للتفاوض بعد مضي مدة اخذت من عمر الشعب والبلد
السؤال هنا لماذا الشد والجذب ولم حركة الانفنيتي التي تعود بحركة العجلة بنفس الادوار والعروض التقديمية التي تقام
الذي يترائ للبعض نحن على شفا حفرة لكنها احد من السكين يأتي خطاب ويغادر اخر وانتفاضات جماهيرية مليونية تزداد الى حركات مليارية بارواح تنازع من اجل لقمة العيش وتغريدات لاجدوى منها سوى يقدمون كما تعرف ب مساحة سياسية قابلة للتفاوض …..والتحركات السياسية تشير الى
بعد كل تفاوض تخرج العملية السياسية بمخرجات خاصة بعد حل البرلمان واختيار رئيس جمهورية يمثل جميع الاقليات ويحقق رغبات الجميع اولهم الشيعه التي بدات تتشكل عدة مخاوف لها من ضياع هيبتها وسيطرتها وهل ستحقق الانتخابات الغاية التي اقرها التيار بالتغيير والاصلاح لكن يجب ان تتم بطريقة سريعة
خاصة بعد ظهور رسائل سياسية توافقية مع زيارة العامري للاقليم ستشهد مفارقات كبيرة بعد عدة تساؤلات تقع مابين التخفي والتجلي والاخذ بها لحلحلة عقم الانسداد السياسي،،،
نجد أن إلشعارات التي رددت منذ اليوم الأول من الاعتصام كانت تشهد تصاعد وتيرة التغير في العملية السياسية وتندد بالإصلاح والتغيير والنقل من نظام برلماني إلى رئاسي ولو نفترض جدلا إذا تمت الموافقة عليها
كيف سيتم تغيير وتعديل المواد الدستورية واغلب قوانينها تحتاج الى اعادة صياغة ولربما تعود تلك السياسات الى قلب العملية السياسية من مجلس برلماني وتعدد الأعضاء ومكونات حكم جمهوري او رئاسي
وهل ستطرح هذه المطالبات وتشير بتغيير النظام وما هو موقف التيار من هكذا مطالبات وهذا ما تم التوافق عليه منذ عام 2005 أن يكون رئيس الجمهورية كردي ورئيس البرلمان سني ربما لايخدم اغلب المصالح وبقية الأعضاء من مكونات متعددة خاصة وانه ما يدور في الساحة حاليا هو بعيد كل البعد عن العملية السياسية وخارجها و اغلب العمليات تقع على عاتق رئيس الوزارء والبرلمان وما هي الخيارات لرئيس كموقف فقط ملاحظ ومنفذ على اعتبار انه رئيس الجمهورية تشريعي فقط وحامي الدستور والسؤال الآخر هل سيكون النظام او سيتحول النظام من برلماني إلى رئاسي ومن سيتم اختياره وسيتولى الرئاسة بتوافق الأطراف عليه وهل سيقود إلى خلافات كبيرة ومن الذي ستراه الشيعة كفوءا في اختيار هذا المنصب الاعتبار في عام 2005 شكله أو شكله فالحكومة الفدرالية في الدستور العراقي منعطف تاريخي للدول العراقية بالمرتبة الأولى التي ما زالت قصدي هذه المهمة في بدايتها وهل سوف تتصاعد تدريجيا ومستقبلا تترك تأثيرا كبيرا على تاريخ العراق وهل ستكون منظمة النظام الإقليمي من فيدرالية عراقية وليدة حملت في طياتها الكثير من النقاشات وصراعات تحول بين الحكومة والسيادة
إذا نعود إلى فكرة الأولى هي جذب مابين الخفاء والتجلي
اما الان بدأت خطابات وحوارات للتفاوض بعد مضي مدة اخذت من عمر الشعب والبلد
السؤال هنا لماذا الشد والجذب ولم حركة الانفنيتي التي تعود بحركة العجلة بنفس الادوار والعروض التقديمية التي تقام
الذي يترائ للبعض نحن على شفا حفرة لكنها احد من السكين يأتي خطاب ويغادر اخر وانتفاضات جماهيرية مليونية تزداد الى حركات مليارية بارواح تنازع من اجل لقمة العيش وتغريدات لاجدوى منها سوى يقدمون كما تعرف ب مساحة سياسية قابلة للتفاوض …..والتحركات السياسية تشير الى
بعد كل تفاوض تخرج العملية السياسية بمخرجات خاصة بعد حل البرلمان واختيار رئيس جمهورية يمثل جميع الاقليات ويحقق رغبات الجميع اولهم الشيعه التي بدات تتشكل عدة مخاوف لها من ضياع هيبتها وسيطرتها وهل ستحقق الانتخابات الغاية التي اقرها التيار بالتغيير والاصلاح لكن يجب ان تتم بطريقة سريعة
خاصة بعد ظهور رسائل سياسية توافقية مع زيارة العامري للاقليم ستشهد مفارقات كبيرة بعد عدة تساؤلات تقع مابين التخفي والتجلي والاخذ بها لحلحلة عقم الانسداد السياسي،،،
إرسال تعليق